الحوكمة

يشغل معالي محمد حسن السويدي منصب وزير الاستثمار في دولة الإمارات العربية المتحدة، ومنصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "القابضة" (ADQ).

ويتولّى معاليه منصب رئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة) ومجموعة موانئ أبوظبي، إلى جانب كونه النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة شركة الدار العقارية.

كما يشغل معاليه عضوية مجلس إدارة في كلٍّ من جهاز الإمارات للاستثمار، وصندوق أبوظبي للمعاشات، ومجلس أبحاث التكنولوجيا المتطورة، ومؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وشركة الظاهرة القابضة.

وقبل انضمامه إلى "القابضة" (ADQ)، حظي معاليه بخبرة واسعة في العديد من القطاعات، خلال فترة عمله مع شركة "مبادلة للاستثمار"؛ حيث شغل عدداً من المناصب في مجال الاستثمار تشمل قطاعات متنوعة مثل؛ المعادن والتعدين، والعقارات والضيافة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا والزراعة.

يتمتّع معاليه بخبرة كبيرة أيضاً في مجالي الخدمات المصرفية والتمويل، والتي حاز عليها خلال عمله في "بنك الاتحاد الوطني"، فضلاً عن خبراته التي اكتسبها خلال عمله في شركة "أبوظبي لبناء السفن"، و"الأمانة العامة للمجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي".

يحمل معاليه درجة البكالوريوس في المحاسبة من جامعة الإمارات العربية المتحدة.

يشغل خليفة منصب الشريك الإداري لشركة "لونيت" ويتمتع بخبرة تزيد على 23 عاماً. ومن خلال منصبه كشريك إداري، يضطلع خليفة بدور أساسي في الإشراف على عمليات الاستثمارات في الصناديق وبناء الشراكات ووضع الاستراتيجيات في شركة "لونيت".

وقبل مشاركته في تأسيس شركة لونيت، شغل خليفة منصب الرئيس التنفيذي لـ "صندوق أبو ظبي للنمو"، ليدير أصولاً تزيد قيمتها عن 35 مليار دولار، ترتكز بشكل أساسي في سوق القطاع الخاص. كما شغل سابقاً منصب الرئيس التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات في القابضة (ADQ)، كما شغل العديد من المناصب الإدارية العليا في شركة "مبادلة للاستثمار"، وشركة "أبوظبي الوطنية للكيماويات".

ويشغل خليفة حالياً منصب رئيس مجلس إدارة مجموعة "أغذية"، ونائب رئيس مجلس إدارة مجموعة موانئ أبوظبي، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة).

خليفة السّويدي حاصل على درجة البكالوريوس في الأعمال من جامعة ولاية كاليفورنيا، ودرجة الماجستير في إدارة الأعمال التنفيذية بدرجة امتياز من جامعة زايد.

محمد إبراهيم الحمادي بخبرة واسعة في قطاع الطاقة، عززت من أهمية دوره في عضوية مجلس إدارة مجموعة موانئ أبوظبي.

ويشغل حالياً منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، حيث تولى قيادة عدد من أبرز مبادرات المؤسسة، بما فيها تشغيل محطة براكة للطاقة النووية السلمية، الأولى من نوعها في المنطقة. كما يتولى تنفيذ البرنامج الشامل للطاقة النووية السلمية في دولة الإمارات، بما يضمن الاستخدام الكامل للطاقة النووية في الأغراض المدنية، والتي تشمل مشاريع الاستثمار المحلي والخارجي، والتكنولوجيا المتقدمة، والوقود النظيف، ودعم تطوير القطاعات ذات الصلة.

كما يمتلك الحمادي خبرة واسعة عززت من دوره في مجالس إدارات مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وشركة تيراباور، وشركة الجرافات البحرية الوطنية، ومجموعة موانئ أبوظبي، والرابطة النووية العالمية. ويترأس الحمادي حالياً مجلس إدارة الرابطة العالمية للمشغلين النوويين، وهو عضو مجلس إدارة مركز أتلانتا التابع للرابطة، وعضو في الجمعية النووية الأمريكية، ومعهد إدارة المشاريع بالولايات المتحدة الأمريكية؛ هذا بالإضافة إلى دوره كعضو بارز في جمعية مهندسي الكهرباء والإلكترونيات بالولايات المتحدة الأمريكية، والمجلس الدولي لأنظمة الطاقة الكهربائية الضخمة، وجمعية المهندسين بدولة الإمارات العربية المتحدة.

يحمل الحمادي شهادة ماجستير العلوم في الإدارة الهندسية وبكالوريوس العلوم في الهندسة الكهربائية من معهد فلوريدا للتكنولوجيا في الولايات المتحدة الأمريكية. ومُنح شهادة الدكتوراة الفخرية في الهندسة من جامعة آجوي في كوريا الجنوبية.

تحظى نجيبة الجابري بخبرة تفوق العقدين في مجال الهندسة الكيميائية، وهو ما يثري دورها كعضو في مجلس إدارة مجموعة موانئ أبوظبي.

تتقلد نجيبة حالياً منصب نائبة الرئيس لتقنية عمليات الإنتاج في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم.

تتمتع الجابري بمسيرة مهنية رائعة، وهي من المناصرين لقضية المساواة بين الجنسين في مكان العمل، وكانت أول امرأة تعمل في فريق العمليات في شركة دبي للألمنيوم (دوبال)، فضلاً عن كونها أول من تشغل هذا المنصب في منطقة الشرق الأوسط، كما قامت في شركة الإمارات العالمية للألمنيوم بإدارة عمليات الإعداد لتشغيل الخط الجديد الذي يعد الأطول على مستوى العالم في إنتاج الألمنيوم، مستعينة بأحدث الوسائل التكنولوجية في هذا المجال. 

حصلت الجابري على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكيميائية من جامعة العين في دولة الإمارات العربية المتحدة، وماجستير في مراقبة العمليات من جامعة أوكلاند. كما حصلت على ماجستير في إدارة الأعمال من كلية هولت الدولية. وقد تم منحها شهادة في مجال صهر الألمنيوم من جامعة نيو ساوث ويلز باستراليا.

انضم جاسم حسين ثابت إلى عضوية مجلس إدارة مجموعة موانئ أبوظبي، حاملاً معه خبرة طويلة في قطاع الطاقة. 

شهدت المسيرة المهنية الحافلة للسيد ثابت تقلد العديد من المناصب القيادية في أهم المؤسسات بإمارة أبوظبي، بما فيها عضوية مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي ومجموعة "الاتحاد للطيران".

يتولى السيد ثابت حالياً منصب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، إلى جانب دوره كعضو في مجلس الإدارة. وقد شغل العديد من المناصب الرفيعة خلال مسيرته المهنية، بينها الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لمؤسسة أبوظبي للطاقة، والرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للتبريد المركزي (تبريد).

يحمل ثابت درجة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة سانت مارتن في الولايات المتحدة الأمريكية.

يحظى منصور محمد عبدالقادر الملا بخبرة غنية تفوق العقدين في مجالات الطاقة والتمويل والدفاع، والتي تثري دوره كعضو في مجلس إدارة مجموعة موانئ أبوظبي. 

يشغل الملا حالياً منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "إيدج"، حيث يشرف على الإدارة الاستراتيجية والاقتصادية والتشغيلية للمجموعة. وسبق له أن تولى العديد من المناصب المالية العليا في شركة "القابضة" (ADQ)، وشركة مبادلة للاستثمار.

علاوة على ذلك، يشغل الملا عضوية مجالس إدارة العديد من المؤسسات البارزة في إمارة أبوظبي، بما في ذلك شركة أبوظبي الوطنية للطاقة (طاقة)، وسوق أبوظبي العالمي، و مجموعة "الاتحاد للطيران".

يحمل الملا درجة البكالوريوس من جامعة ولاية بورتلاند، بالولايات المتحدة الأمريكية.

يتمتع رينزو برافو كالامبروجيو بخبرة واسعة تزيد على عقدين من الزمن في قطاع الخدمات اللوجستية، عمل خلالهما في مجال الاستراتيجيات والتسويق والعمليات في مختلف البلدان والأقاليم، بما في ذلك أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا والهند. ويشغل كالامبروجيو حالياً منصب مدير إدارة الخدمات اللوجستية، قطاع إدارة المحافظ الاستثمارية، في القابضة (ADQ)، حيث يتولى مسؤولية تقييم أداء الاستثمارات وأنشطة النمو غير العضوي التي تتم عبر عمليات الاستحواذ، إضافة إلى أنشطة النمو العضوي، الرامية إلى توسيع نطاق شبكة الخدمات اللوجستية للقابضة (ADQ) على مستوى العالم.

وقبل تقلد منصبه الحالي في القابضة (ADQ)، أسهم كالامبروجيو بدور محوري في تحقيق النجاح لشركة "يو بي إس"، وهي الشركة العالمية الرائدة في مجال الخدمات اللوجستية، انطلاقاً من منصبة كنائب الرئيس للشؤون الاستراتيجية في منطقة الأسواق الناشئة، حيث أسهمت جهوده الحثيثة في تأسيس مشروع مشترك في الهند، وإبرام اتفاقية شراكة كبرى تغطي جميع أنحاء قارة إفريقيا مع كبرى شركات التجارة الإلكترونية، الأمر الذي أسهم في تعزيز حضور شركة "يو بي إس" وتنويع خدماتها وتحقيق التآزر في عملياتها التشغيلية.

وخلال الفترة من 2014 – 2018، شغل كالامبروجيو منصب نائب الرئيس لشؤون التسويق في منطقة الهند وشبه القارة الهندية والشرق الأوسط وإفريقيا، حيث وضع استراتيجية توسع خفيفة الأصول لشركة "يو بي إس"، أسهمت في مضاعفة حجم أعمال الشركة بشكل كبير في غضون أربع سنوات، مما يشهد على قدراته الفذة في توسيع نطاق العمليات وزيادة الربحية.

شغل كالامبروجيو سابقاً منصب مدير إدارة الشؤون الاستراتيجية في أوروبا، حيث نجح في قيادة مشاريع ضخمة شملت عمليات تقييم سوقية وتحقيق التكامل التجاري خلال مرحلة ما قبل التكامل بين شركتي "يو بي إس" و "تي إن تي"، في خطوة هدفت إلى دمج قواعد الخدمات وتوسيع حصتها في السوق.

يتميز كالامبروجيو على مدار مسيرته المهنية برؤيته الإستراتيجية، ومعرفة قوية بتفاصيل العمل، ويمتلك سجلاً حافلاً في تحقيق معدلات نمو كبيرة في الأسواق شديدة التنافسية.

تلقى كالامبروجيو تعليمه في كلية كولومبيا للأعمال وكلية مانشستر للأعمال، وحصل على ماجستير في إدارة الأعمال، كما درس إدارة الأعمال في جامعة ليما، ويتحدث ثلاث لغات وهي الإنجليزية والإسبانية والإيطالية.

يشغل السيد سورين بولسجارد جينسن عضوية مجلس إدارة شركة "إسفجات ايه إس"، حيث يضطلع بدور محوري في تحقيق نقلة نوعية للشركة من أجل تحويلها إلى داعما رئيسيا لمطوري محطات طاقة الرياح البحرية في كل  من أوروبا والمملكة المتحدة والنرويج والولايات المتحدة. ويستفيد  السيد جينسن من خبراته الواسعة ليشكّل حلقة وصل رئيسية بين أعضاء الإدارة العليا والمستثمرين المؤسسيين، بما يضمن تحقيق التوافق الاستراتيجي وتعزيز النمو.

تم تعيين السيد جينسن مؤخراً كمستشار لمجلس إدارة "فيورد وان"، وهي شركة نرويجية تعمل في مجال النقل بالعبارات والبنى التحتية، والتي استحوذ عليها تحالف من المستثمرين الدوليين في الأسهم الخاصة والبنى التحتية.

تولى السيد جينسن سابقا منصب الرئيس التنفيذي لمجموعة "سكاندلاينز"، حيث أسهم بدور فاعل في إعادة هيكلة الشركة لتصبح مزوداً رائداً لخدمات البنية التحتية المتطورة، ونجح في زيادة أرباح المجموعة قبل استقطاع الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك من 154 مليون يورو في عام 2013 إلى أكثر من 190 مليون يورو في عام 2019. كما قام بإطلاق مبادرة خضراء كبرى، أسهمت بشكل كبير في خفض الانبعاثات الكربونية.

يعرف السيد جينسن بمهاراته الاستراتيجية الفذة في قطاع الشحن والخدمات اللوجستية العالمية،  حيث ترك بصمة واضحة في المجال خلال فترة تقلده لمنصب نائب رئيس شركة "ميرسك لاين" في هونغ كونغ، ومنصب مدير عام شركة "ميرسك لاين" في أوروبا الشرقية، حيث نجح في تنفيذ توسعات كبيرة وإصلاحات استراتيجية لافتة في السوقين.

بفضل مهاراته القيادية  الاستثنائية، تقلد السيد جينسن مناصب استشارية كبيرة، حيث كان عضواً في المجلس الاستشاري لشركة "إرهينبيرج سورينسون كوميونيكيشن أبس"، حيث ساهم في تعزيز فهم إدارة الشركة لوجهات نظر المتعاملين، وتدعيم خططها طويلة المدى.

يحمل السيد جينسن ع شهادات أكاديمية شملت شهادة الدبلوم من كلية كوبنهاجن للأعمال، وكذلك دورة متقدمة من كلية لندن للأعمال.

السيد جينسن هو مواطن دنماركي ويجيد التحدث بعدة لغات، وهو مشهود له بحكمته الاستراتيجية وقيادته الفذة في إدارة المفاوضات المعقدة، وقد نجح في قيادة العديد من الفرق الإدارية الكبرى من ثقافات متنوعة حول العالم، مدفوعاً بالتزامه القوي بمبادئ التميز التشغيلي والتنمية المستدامة.

يمتلك الكابتن محمد جمعة الشامسي خبرة ذائعة الصيت ورؤية ثاقبة، مكنته من الاطلاع بدور محوري في مجموعة موانئ أبوظبي، ويكون أحد أعضاء مجلس الإدارة المرموقين بها.

ويشغل الشامسي أيضاً منصب العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة موانئ أبوظبي، حيث يشرف على تطوير محفظة أصول وأنشطة المجموعة.

وبالإضافة إلى ذلك، يرأس الشامسي مجالس إدارة شركة "أرامكس" وشركة أبوظبي الوطنية للمعارض ومجموعة كيزاد، واتحاد الموانئ البحرية العربية. كما يشغل منصب نائب رئيس مجلس إدارة اتحاد الإمارات للشراع والتجديف الحديث، إضافة إلى عضويته في العديد من مجالس إدارات الشركات والمؤسسات من بينها مؤسسة "تحقيق أمنية" فرع الإمارات, كما شغل سابقاً منصب عضو مجلس إدارة "الاتحاد للطيران".

وبصفته مسؤولاً تنفيذياً متمرساً في القطاع البحري، يحظى الشامسي بخبرة 20 عاماً في هذا المجال تعزز من دوره في مجلس الإدارة. ويحمل الشامسي شهادة دبلوم الدراسات العليا في العلوم التطبيقية (قبطان أعالي البحار)، وشهادة الماجستير في إدارة الأعمال وشهادة الدراسات العليا في الإدارة من جامعة تسمانيا الأسترالية.